recent
أخبار ساخنة

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 9/3/2019

الصفحة الرئيسية


مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

بومبيو عندنا خلال أيام. فرأس الديبلوماسية الأميركية سيحل ضيفا على لبنان في إطار الجولات الأميركية في المنطقة، بعدما تحولت بيروت إلى محطة الزامية للباحثين عن إعادة ترتيب ملفات المنطقة.

في هذا الوقت، يعود رئيس الحكومة سعد الحريري إلى بيروت في الساعات المقبلة من السعودية، لينتقل بعد ساعات إلى بروكسل حيث يحل ملف النازحين السوريين مرة جديدة على طاولة البحث، متسلحا بالموقف اللبناني الرسمي القائل بالعودة الآمنة.

ولم يتضح حتى الساعة ما إذا كان برنامج الأسبوع المقبل سيتضمن انعقاد جلسة لمجلس الوزراء، فيما تحضر مجددا بدءا من الإثنين متابعة ملف التوظيف العشوائي في جلسات متلاحقة على طاولة لجنة المال والموازنة، بينما ملف الحسابات المالية ينتظر سلوك طريق المؤسسات من خلال إحالته من وزارة المال إلى الحكومة فالمجلس النيابي ليدقق به ويبنى على الشيء مقتضاه.


****************

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

غداة كلام الأمين العام ل"حزب الله" عن الفساد ومقاومة الفساد، الناس تسأل: من هم المتورطون بالجملة وليس بالمفرق، فالبلد يعيش أزمة فساد لا تتوقف عند شخص محدد، بل هي تشمل معظم العاملين في السياسة والإقتصاد، وحتى في المعيشة. وهذا الملف لم يفتح بعد، وإن كان هناك كلام على أشخاص.

وفي رأي أوساط محايدة، فإن المطلوب تغيير النهج وعدم إيجاد كبش محرقة، طالما أن هناك كبوشا بالجملة، وبالإمكان توجيه سؤال إلى أي مواطن عن الفساد، فيقول ان لا دين ولا طائفة ولا مذهبا له، وأن حجم الديون دليل على ذلك، كما أن المناقصات الملغومة دليل آخر، إضافة إلى السمسرات من هنا وهناك.

إذا مقاومة الفساد لا تتم بالكلام، وإنما بالأفعال وبإقفال عنابر الهدر والتمرير للبضائع، وإشراف مجلس الوزراء مجتمعا، على أي آلية واضحة للصرف بدلا من اللجان الضيقة.

وإلى الفساد، هناك بحث مؤكد في مسلك لبنان نحو الشرق أو الغرب، بدليل السباق الحاصل بين زيارة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون موسكو، وزيارة وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو بيروت هذا الشهر.

وفي الرياض، مشاورات لرئيس مجلس الوزراء سعد الحريري حول انعقاد اللجنة اللبنانية- السعودية المشتركة للتعاون، وسط كلام على مجيء مليون سعودي إلى لبنان في الصيف، فضلا عن كل ما ينعش السياحة، والمهم إعداد العدة لذلك.

أما بخصوص النازحين السوريين، فإن زيارة الرئيس عون موسكو، تحمل هذا الملف في ضوء المبادرة الروسية التي تتأرجح بين التدرج في العودة، أو انتظار الحل السياسي للأزمة السورية.

وفي موضوع الفساد، فإن المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى، شدد على الخط الأحمر للرئيس السنيورة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

أسبوع برلماني وحكومي وديبلوماسي حافل يوشك على الأفول.

في الشق البرلماني كانت جلسة تشريعية، وعلى الطريق جلسة رقابية، في إطار الورشة النيابية المفتوحة. وفي الشق الحكومي جلسة هادئة لمجلس الوزراء التأمت، على أمل تسريع الخطى على طريق طرق أبواب برامج النهوض والاصلاحات.

وفي الشق الديبلوماسي، اندفاعة غربية نحو لبنان تمثلت بزيارات مسؤولين أميركيين وبريطانيين وفرنسيين وألمان وأمميين، ف"الله ينجينا"، قال الرئيس نبيه بري، وكل ضيف آت وفق منظوره، وفق ما أكد.

من بين هؤلاء الضيوف كان الأميركي ديفيد ساترفيلد، الذي لم يجتمع معه رئيس مجلس النواب. لماذا؟. الرئيس بري كشف بنفسه أن الديبلوماسي الأميركي لم يطلب موعدا للقائه، إلا أنه قال: حتى لو طلب هذا الموعد فسأرفض استقباله، وذلك في ما يبدو أنه مرتبط بالموقف المنحاز لإسرائيل في موضوع الحدود البحرية، والذي عبر عنه ساترفيلد خلال اجتماعهما الأخير في عين التينة.

ويضيف الرئيس بري أمام زواره: مثل هؤلاء يمارسون اليوم نوعا من السياسة، أنا أسميه سياسة الثيران الهائجة. ويشير إلى أن الزيارة الأخيرة لساترفيلد إلى لبنان جاءت لتحريض اللبنانيين على بعضهم البعض، فهل يستكمل وزيره مايك بومبيو الذي يزور بيروت الأسبوع المقبل ما انتهجه مساعده؟، أم يصلح العطار ما أفسده ساترفيلد؟.

لأن الفساد بالفساد يذكر، فإن معركة مكافحته المفتوحة واسعا في هذه المرحلة، استدرجت مواقف جديدة أو جديدة- قديمة.

وبعد أيام على الخط الأحمر الذي رسمه مفتي الجمهورية حيال الرئيس فؤاد السنيورة، كرر المجلس الشرعي الاسلامي الأعلى اليوم أن التصويب على رئيس الوزراء الأسبق افتراء، وطالب بأن تعالج مسألة مكافحة الفساد ضمن الأطر القانونية، وبأن تكون هذه المسألة شاملة لجميع الحقبات بما فيها ما قبل العام 1992.

وعلى خط الاستحقاق الانتخابي الفرعي في طرابلس، بدأت الماكينات عملها لخوض المعركة التي حدد موعدها في الرابع عشر من نيسان. واسترعت الانتباه في هذا الشأن، الزيارة التي قام بها الوزير السابق أشرف ريفي عصر اليوم إلى النائب فيصل كرامي.


*****************


* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

البعض يمارس الفساد السياسي في القضايا الشخصانية، هكذا اختصر المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى الهجوم الذي يتعرض له رموز الحريرية السياسية. ودعا المجلس إلى مكافحة الفساد ضمن الأطر القانونية.

ف"حزب الله" الذي حمل شعارات محاربة الفساد، يستهدف شخصيات في الجانب السياسي، وهو الذي تحولت مناطق تحت سيطرته الأمنية إلى بيئة خصبة لتجارة الممنوعات والتعدي على الأملاك العامة والخاصة، ناهيك عن سرقة المشاعات في قرى الجنوب المحرر، وصولا إلى استعمال السلاح في الداخل، أليست هذه علامات الفساد؟.

"حزب الله" نفسه يحاول تجميع أوراقه في طرابلس، لمواجهة مرشحة تيار "المستقبل" ديما جمالي، في معركة الانتخابات الفرعية، بعدما وقعِ رئيسا الجمهورية والحكومة ووزيرة الداخلية، على مرسوم دعوة الهيئات الناخبة.


*****************


* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

حتى لا يسقط البلد في أيدي عدو ثالث، بعد أن بذلت المقاومة الغالي والنفيس قي سبيل حماية لبنان وصونه من العدوين الصهيوني والتفكيري، كان إعلان الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله عن مقاومة وطنية شاملة ضد الفساد.

أطلقت الرصاصات الأولى على هذا العدو الذي بات يستحكم بالجسد اللبناني، وبالشعار نفسه الذي رفع مع الطلقات الأولى على العدو الصهيوني عام 1982: لن نستوحش في طريق الحق لقلة سالكيه. فالمقاومة التي بدأت غريبة ومستهجنة ومنبوذة وحتى محاربة، ترعرت ونمت حتى صارت ثقافة مجتمع، فهل تتحول محاربة الفساد إلى ثقافة يتجند فيها الشعب لكف أيدي من يثقبون السفينة ويغرقون البلد؟، فالوقوف على التل خيانة، والقائلون: "إذهب أنت وربك فقاتلا" هم أيضا متسترون على المفسدين. وليس أقل منهم سوءا الذين يصغون ويعملون وفق أجندة زوار السوء من يزرعون الشقاق بين اللبنانيين خدمة لمصالحهم ومصالح الصهاينة.

وزير خارجية الولايات المتحدة مايك بومبيو قادم إلى بيروت، والمكتوب يقرأ من عنوانه، مساعده دايفيد ساترفيلد الذي سبقه بزيارة قال فيها رئيس مجلس النواب إنها لتحريض اللبنانيين بعضهم على بعض. ساترفيلد وعلى عادته منذ كان سفيرا في لبنان يطرح أفكارا لا تتماهى مع كيان الاحتلال بل تزايد عليه، وفق سياسة سماها الرئيس نبيه بري بسياسة الثيران الهائجة التي تقتدي بأستاذه ومعلمه دونالد ترامب.

على أن المعلم الحقيقي يعرف بعطاءاته. فتحية لكل معلم ومعلمة في عيدهم، الجنود الحاضرين دائما في الطليعة في معركة تربية الأمة على الفضائل، وخير فضيلة أن البلد لا يستقيم مع مسؤولين مفسدين.


*****************

 مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

في اليوم الأول من عطلة نهاية الأسبوع، هدأت المواقف وتوقف الكلام في الفساد والفاسدين، إنها شبه هدنة لم يخرقها سوى الموقف العالي النبرة للمجلس الشرعي الإسلامي الأعلى، بعد اجتماع عقده برئاسة مفتي الجمهورية. البيان الذي أصدره المجلس اعتبر أن ما يتعرض له الرئيس السنيورة مجرد إفتراء وحكم مسبق وظلم، داعيا إلى ترك الأمور للقضاء النزيه والمختص لكي يقوم بمهماته.

الموقف يؤكد مرة جديدة أن "حزب الله" أخطأ عندما بدأ معركته ضد الفساد باستهداف الرئيس السنيورة، فبدت معركته انتقائية سياسية، هدفها فتح سجلات فريق معين دون سواه، وهو أمر لن ينعكس سلبا على صورة الحزب فحسب، بل حتى على المعركة ضد الفساد ككل، لأن هذه المعركة إن لم تكن غير مسيسة وغير انتقائية، فإنها تصبح معركة فاسدة ونصبح بحاجة إلى من يخلصنا من فساد جديد.

في إطار آخر، الأسبوع الطالع مهم بالنسبة إلى ملف النازحين، ففي 13 و14 الجاري ينعقد في بروكسل المؤتمر الثالث الخاص بالنازحين السوريين، وسيترأس وفد لبنان رئيس الحكومة سعد الحريري، ويضم الوزيرين أكرم شهيب وريشار قيومجيان، فيما يغيب عنه بحسب معلومات "وكالة الأنباء المركزية" وزير شؤون النازحين صالح الغريب، علما أن كل المعلومات تتقاطع عند التأكيد أن لبنان لم يتوصل بعد إلى وضع رؤية متكاملة وموحدة لحل مشكلة النازحين، ليطرحها على المجتمع الدولي.

دوليا، الاحتجاجات الصفراء في فرنسا مستمرة، وجديدها اليوم تطعيمها بنساء يرتدين سترات وردية لمناسبة يوم المرأة العالمي، مع توعد المسؤولين عن التظاهرة باحتجاج كبير يوم السبت المقبل.


*****************


* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

لا صوت يعلو فوق صوت المعركة، ولا معركة تخاض هذه الأيام سوى معركة الفساد. أي كلام آخر هو "خارج الموضوع" ولا يعتد به. ولكن مهلا، ماذا لو ارتفعت سحب غبار المعركة ثم انقشعت الرؤية من دون الوصول إلى نتيجة؟.

الناس هذه المرة تتبنى الحكمة القائلة "ما تقول فول تا يصير بالمكيول". فليست المرة الأولى التي يصار فيها إلى الحديث عن مكافحة الفساد، وليس العهد الأول، بعد الطائف، الذي يضع "مكافحة الفساد" في صلب اهتماماته. ثلاثة عهود حاولت، فهل الثابتة هذه المرة تكون للرابع؟. الفرق هذه المرة أن استمرار الدولة بات رهنا بمكافحة الفساد، إنها مسألة حياة أو موت. هذه المرة هناك مئة مليار دولار دينا، فإذا استمر الفساد، بما يعني من رشى ونهب وشفط، فلا أمل في الإستمرار.

ما كشف هذا الأسبوع من معطيات، من شأنه أن يحدث زلزالا، ولكن حتى اليوم لا زلزال ولا من يزلزلون: تكلم المدير العام لوزارة المال آلان بيفاني، فلم يتوقف المعنيون سوى عند "إلهاءة": هل حصل على إذن بالكلام، وكأن صرخة النجدة تحتاج إلى إذن؟. أبعد من هذه "الإلهاءة"، كيف سيتصرف المعنيون بعد كلام بيفاني؟. إذا كان كلامه سيوضع على الرف، مثل مجلدات سبقته، فما من موظف في الدولة سيبادر إلى الكلام، على قاعدة: "ما مت، ما شفت مين مات؟"، وحين سيمتنع الموظفون عن الإدلاء بما لديهم، فأي ملفات ستفتح؟، وأي معطيات ستكشف؟.

ومن زلزال بيفاني إلى زلزال النيابة العامة الاستئنافية في جبل لبنان وشعبة المعلومات: تاجر مخدرات كبير، ومتورطون كثر: ضابط وعناصر ومرافقون ومحامية. الموقوفون فاقوا الثلاثين، والعدد مرشح للإرتفاع، وشعبة المعلومات باتت تملك كل المعطيات، إنطلاقا من اعترافات موثقة أدلى بها الموقوفون، وهذه المعطيات من شأنها أن تكشف درجة الخطورة التي بلغها الفساد في أكثر من سلك وفي أكثر من نقابة ودائرة. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: بعد أن تستكمل شعبة المعلومات تحقيقاتها وتحول الملف إلى القضاء، هل سيستمر الحزم للوصول بهذه القضية إلى النتيجة التي يجب أن تصل إليها؟.

الواضح، أن أحدا لم يعد قادرا بعد اليوم على توفير غطاء لمرتكب، فالجميع تحت المراقبة، وأي تغطية تعطى، سيكون من شأنها أن تعرقل سير العدالة، فهل وصل البلد إلى هذه المرحلة؟. الرهان كبير، والعبرة في التنفيذ وفي التوصل إلى نتيجة، فلننتظر.


*****************


* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

كتلة رياح شمالية دفعت اللواء أشرف ريفي إلى تحمل آلام الظهر واستيعاب آلام السياسة، لإجراء زيارة لدارة النائب فيصل كرامي في طرابلس. على قياس الزمن الانتخابي، فإن الزيارة تلي إعلان موعد الانتخابات الفرعية في عاصمة الشمال. وعلى مقياس ريختر السياسي، فإن هدفها استطلاع الرأي حيال هذه المعركة، وتبيان التوجه الذي سيعتمده كرامي بالتنسيق مع جمعية "المشاريع".

لكن نتائج الاجتماع، بحسب معلومات "الجديد"، لم تعط مفاعيل حاسمة، فرئيس "تيار الكرامة" سيكون ملتزما ما تقرره جمعية "المشاريع" لناحية مرشحها الفائز في الطعن طه ناجي. وحتى إذا لم يقرر "الأحباش" دخول المعركة، فإن تحالف كرامي- ريفي غير وارد، فالخط السياسي متباعد وما بينهما "بيرعى الغزال".

وطبقا للمعلومات، فإن ريفي بدوره لم يبادر إلى طرح التحالف، لأن خطوة ترشحه للانتخابات لم تتخذ بعد.

وتعويضا عن الحاصل الانتخابي للزيارة، فقد استعرض الطرفان الحواصل المتعلقة بالحرب على الفساد، لاسيما بعد كلام لكرامي حدد فيه الموانع التي تحول دون استكمال المعارك، وأهمها أن الفساد محمي بالمظلة الطائفية، ما جعل لبنان دولة منهوبة.

وهذه بالنتائج الملموسة، إذ إن الحرب تكاد لا تسفر حتى اليوم إلا عن سقوط أضرار طفيفة، وتقتصر على توقيفات من نوع: مساعد قضائي، مفتش، عريف، سائق، معاون، رتيب، أما أعلى الرتب فكاتب على مستوى مدير مكتب القاضي بيتر جرمانوس، بحسب ما سيكشف في سياق النشرة. لكن التوقيفات التي بلغت نحو خمسين شخصا، أمكنها إحداث حالات هلع في قصور العدل، وأصبح كل قاض يتحسس مرافقه وسائقه ومساعده ومدير مكتبه.

فهل كان هؤلاء وحدهم؟، هل أفسدوا من دون مراجع عليا؟، ومتى تنتقل الحرب على الفساد إلى الطبقات العليا في الدولة قضائيا وسياسيا؟. أحد أفرع هذه الطبقات، أفرج عنه اليوم الوزير والنائب السابق محمود أبو حمدان، في أول كلام عبر "الجديد" والإعلام منذ أن اتخذ الرئيس نبيه بري قرارا باقالته وتجميده سياسيا، واستغرب أبو حمدان كيف يدافع الرئيس بري عن نفسه كلما طرح ملف الفساد، في الوقت الذي يفترض برئيس المجلس النيابي أن يقود معركة مكافحة الفساد.

وسأل أبو حمدان: ألم يحن الأوان كرئيس سلطة تشريعية ورئيس حركة المحرومين لوضع خطة لمكافحة الفساد وفتح الملفات منذ عام 1991 وحتى الآن؟. وقال إن على "الرئيس بري أن يحاسب كل من عينهم من مديرين عامين ووزراء ونواب، محاسبة جادة، وأنا معهم وحاضر لذلك". كان هناك خمسة عشر مليار دولار من الديون على الدولة آنذاك، هل سرقها الوزير علي عبدالله المتهم ب "كم بقرة"؟.

وملفات الفساد التي بدا أن "حزب الله" ضاغطا باتجاه فتحها، ستكون أحد أبرز عناوين المرحلة، ولن تطغى عليها "قرقعة" السيوف الأميركية ذهابا مع ديفيد ساترفيلد، وإيابا مع زيارة مارك بومبيو لبيروت الأسبوع المقبل.



http://bit.ly/2TrCMY1


google-playkhamsatmostaqltradent