
منذ نهاية شهر أيلول (سبتمبر) الماضي، تأخذ نجمة البوب والممثلة الأميركية سيلينا غوميز (26 عاماً) استراحة من مواقع التواصل الاجتماعي. يومها أخبرت سيلينا المعجبين بها بنيّتها الابتعاد قليلاً، مذكرة إيّاهم بضرورة عدم نشر تعليقات سلبية. لكن صاحبة The Heart Wants What it Wants استأنفت أمس الإثنين نشاطها الإفتراضي، معلنة عن الأمر من خلال منشور عاطفي عكس الصعوبات التي واجهتها خلال العام المنصرم، مقروناً بثلاث صور لها بالأسود والأبيض. شكرت الفنانة الشابة متابعيها على إنستغرام (144 مليون) على «محبّتهم ودعمهم»، مؤكدة أنّها فخورة جداً «بالشخص الذي أصبحته».
تجدر الإشارة إلى أنّه لسيلينا حضوراً لافتاً على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً انستغرام. ففي عام 2017، تصدرت لائحة الشخصيات الأكثر ثراءً على هذه المنصة، بحسب موقع Hopper HQ. إذ كانت تحصد أكثر من 550 ألف دولار أميركي عن كل بوست تنشره.