قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن السنة النبوية هي المصدر الثاني من مصادر التشريع في الإسلام بعد القرآن الكريم.
وأضاف الطيب، خلال الكلمة التي ألقاها بافتتاحية احتفال مصر بذكرى المولد النبوي بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، الإثنين، أن “سلخ القرآن الكريم عن السنة النبوية يضيع أكثر من نصف القرآن”.
وأوضح: “فمن المعلوم أن الصلاة ثابتة بالقرآن لكن لا توجد آية واحد في القرآن يتبين كيف للمؤمن أن يصلي فهذه التفاصيل لا يمكن تبينها ولا معرفتها إلا من السنة النبوية والتي هي المصدر الثاني من مصادر التشريع في الإسلام”.
http://bit.ly/2S7CC3h